هل أصدق سمعي!!!ا
في مثل هذا النهار
وجه بشوش تبعني
حدثته عن أحوالي
أتذكّر كم فرحت بلقياه
وسألته البقاء
أصبحت أنتظر مع الفجر بهاه
أرى الشمس مضيئة في عيناه
قبله لم يكن لي أحلام
وكنت أتأمل في عيون الناس
أبحث في كل مكان
لم أكن أعلم أنه ينتظرني
في مكان آخر لم تطأه يوما" قدماي
ها نحن نشرب كؤوس الحب هنا
والدنيا تبتسم لنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق