تقاربنا وكأننا أحباب
من أنتي أيها الرائعة ؟سألني
ليس لي بلاد ولا أعرف لي عنوان, أجبته
قال: ماذا تفعلين هنا؟
قلت: أنتظرك حتى تأتيني
قال: وكيف لم يسبق لي أن رأيتك!!!ا
قلت: أمّا أنا فلطالما رأيتك في المنام والآن وجدتك يا بدر الزمان
ما أغرب الأيام كيف حملتني
لسيّد من خيرة الرجال
ظننته أسطورة ليس لها مكان
حتى وجدته حقيقة في هذا الزمان
أحببنه في عالم الخيال
واليوم أعشقه في دنيا الآمال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق