الخيال ليس سوى حنين لأشياء لا ندركها
السبت، 15 أكتوبر 2011
نساني
أتاني يسكب الفرح فشجاني
رحل من الديار وأخذ أشياؤه ونساني
كان له مسكن هنا بجواري
بات أطلالا" مقفلة الأبواب
كم أتألم ولم يأسى لحالي
أقف على عتبة الباب أصرخ وأنادي
إفتح بابك واسمح لي بزيارة المكان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق