وقبل أن ألتفت نحوه أجبته : نعم ,ثم عادها عليّ مرة تلو مرة وأنا اردّد : نعم
لم أسمع إسمي بهذا الجمال من قبل كان يخرج من فاه وتصدر معه موسيقى ساحرة
أحسست بالأمان وشعرت بشيء يموج في داخلي وبدأت أرتجف لا أعلم هل من حرارة في جوفي أم برد أصابني !!! وتملكني خيال واحد وبدأت أتساءل :هل أصبت بالهوى؟ لماذا أرتجف؟ لا أدري لكني أعلم أني أريد سماع إسمي منه مرات عديدة
ومنذ ذاك الحين أصبح لي خيالا" لا يفارقني وبنيت أحلاما" جميلة وأصبحت أنشد الأغاني وعشقت الأزهار والورود وعرفت معنى الحبّ من أول همسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق