الخيال ليس سوى حنين لأشياء لا ندركها
الاثنين، 10 أكتوبر 2011
لن أبحث عن عنواني
ولا أريد العودة الى ذاتي
أنا هنا أرقص وأغني
أعشق وأجيش عواطفي
أمرح وألعب بالكلمات
ولا أعارض أخلاقي
هكذا أبقى مسرورة
فلماذا عنواني؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق