الخيال ليس سوى حنين لأشياء لا ندركها
الاثنين، 10 أكتوبر 2011
عدت الى فراشي فضاع أمني واستحال نومي
قد طال شوقي
يا إلهي أناجيك ,ارحمني
أهذا هو ابتلائي أم قدري!ا
حدث ما قدر وهو كائن ومن ذا الذي غالب القدر؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق