الخيال ليس سوى حنين لأشياء لا ندركها
السبت، 22 فبراير 2014
يا ليتني
تلك الآلة التي
يسمونها الحاسوب
وتطرق عليّ بأصابعك
وأشعر بلمسات يديك
وأعيق الكلمات
التي طبعتها
لتتفحصني أكثر
وتزيد من إهتمامك بي
وحين أراك مللت مشاغباتي
أعود هادئة
كي تبقى بجواري
وتضمني لعودتي
هكذا أحبّك
تفرح لودادي
وتصلح حالي
ولا تجرؤ على الإبتعاد عنّي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق