الخيال ليس سوى حنين لأشياء لا ندركها
الاثنين، 24 فبراير 2014
قلت يجب أن أحفظ مدوناتي وحقا" بدأت أنسخها وأعيد قراءتها وأتفحص أبجديتها وبين كل كلمة وكلمة كنت أقرأ عينيك أنت وبين كل فقرة وفقرة كنت أعبث بوجهك أنت فكيف أنجو من كلماتي وكيف أنجو منك أنت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق