كيف
تهدأ هواجسي وأنا شاردة , قلقة , مضطربة , أصبحت غريبة عن نفسي لست أدري
هل أنا على الصواب أمضي أم أنّ الهوى يجرفني حيث أهوي , وهل من خلاص ,, أم
أنّي سأبقى أنكت في قلبي جرحا" يستحيل شفاؤه فأزيده أذى وإعياء , وها أنا
أرغم نفسي على حماقاتي وأسرفت كثيرا" من الذنب ولست أريد كفارة أو توبة من
سخافاتي بل أريد المزيد من العبث كما عبث بي زماني ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق