الاثنين، 24 فبراير 2014


كيف تهدأ هواجسي وأنا شاردة , قلقة , مضطربة , أصبحت غريبة عن نفسي لست أدري هل أنا على الصواب أمضي أم أنّ الهوى يجرفني حيث أهوي , وهل من خلاص ,, أم أنّي سأبقى أنكت في قلبي جرحا" يستحيل شفاؤه فأزيده أذى وإعياء , وها أنا أرغم نفسي على حماقاتي وأسرفت كثيرا" من الذنب ولست أريد كفارة أو توبة من سخافاتي بل أريد المزيد من العبث كما عبث بي زماني ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق