أرهقْتَ نفسي وأنتَ تريدُ وتمنع
تتجاهلني ولفوضى أشياء تخضع
تقترف الأعذار وإن أتيتك منّي تنفر
ليس لي من زمانك زمن
ليس لي من أمكنتك سكن
وبعد كل هذا تقظفني بالتُّهم
إرحل إن كان ببعادك عنّي السعد
لن أسألك الرجوع فقد مللت السؤل
وحدّد مصيرك فأنا لم يعد يعنيني الخبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق